أخبار عاجلة
6 محظورات على العامل في قانون العمل الجديد -
درع غذائي يصد السرطان ويطيل الحياة -

وليد الركراكي سيراهن على الأسماء المعتادة وهذه توقعات القائمة القادمة

وليد الركراكي سيراهن على الأسماء المعتادة وهذه توقعات القائمة القادمة
وليد الركراكي سيراهن على الأسماء المعتادة وهذه توقعات القائمة القادمة

وليد الركراكي سيراهن على الأسماء المعتادة وهذه توقعات القائمة القادمة في التفاصيل، في ظل ترقب الجماهير المغربية للإعلان عن اللائحة النهائية للمنتخب الوطني في الاستحقاقات القادمة، يبدو أن النقاش حول التسريبات والأسماء المرشحة يفتقد للكثير من الجدوى، فكما يبدو، فإن المدرب الوطني وليد الركراكي لن يخرج عن الأسماء التي اعتاد عليها، مع توقعات ببعض المفاجآت المحدودة.

عودة أسماء مألوفة وظهور وجوه جديدة

من المتوقع أن تشهد اللائحة عودة بعض الأسماء التي غابت في الفترة الأخيرة، مع ظهور اسمين أو ثلاثة جديدة على أقصى تقدير. ومن بين الأسماء المرشحة للعودة، يبرز الحارس مهدي بن عبيد، الذي استعاد جاهزيته وتنافسيته، ليصبح مرشحًا بقوة للعودة كحارس ثالث في المنتخب. كما أن يوسف بلعمري وأشرف داري مرشحان للعودة لخط الدفاع، خاصة في ظل النقص الذي يعاني منه المنتخب في هذا المركز.

مهدي بن عبيد

الهلالي مفاجأة محتملة ل”وليد الركراكي

في الجهة اليمنى، قد نشهد ظهور اسم عمر الهلالي لأول مرة كبديل لأشرف حكيمي. أما في مركز قلب الدفاع، فمن المتوقع استمرار جمال حركاس وعبد الكبير عبقار بجانب نايف أكرد، مع إمكانية عودة داري أو سامي ماي بدرجة أقل.

عمر هيلالي

خط الوسط والهجوم: استقرار مع منافسة محتدمة

في خط الوسط، تبدو الأمور واضحة، حيث من المتوقع استمرار الأسماء المعتادة مع منافسة بين أمير ريتشاردسون وبلحيان على مكان في التشكيلة. أما في خط الهجوم، فمن المتوقع أن يضيف الركراكي اسمًا رابعًا إلى الثلاثي يوسف النصيري وسفيان رحيمي وأيوب الكعبي. ويبقى السؤال المطروح: هل سيكون هذا الاسم مروان سنادي أم حمزة إيكمان؟

حمزة إيكمان

توقعات شبه مؤكدة

بشكل عام، تبدو الأمور واضحة إلى حد كبير، وتوقع اللائحة النهائية ليس بالأمر الصعب. فمن الواضح أن الركراكي يفضل الاعتماد على الأسماء التي يعرفها جيدًا، مع إمكانية إضافة بعض الأسماء الجديدة أو إعادة بعض الأسماء القديمة، ولكن بنسبة محدودة.

فيما يلي ملخص للتوقعات:

  • حراسة المرمى: عودة محتملة لمهدي بن عبيد.
  • خط الدفاع: عودة محتملة ليوسف بلعمري وأشرف داري، وظهور محتمل لعمر الهيلالي.
  • خط الوسط: استمرار الأسماء المعتادة مع منافسة بين ريتشاردسون وبلحيان.
  • خط الهجوم: إضافة اسم رابع محتمل، مع منافسة بين سنادي وإيكامان.

في النهاية، يبقى القرار النهائي بيد المدرب الوطني وليد الركراكي، الذي سيختار اللاعبين الذين يرى أنهم الأنسب لتمثيل المنتخب الوطني في الاستحقاقات القادمة.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق السيسي يصدق على اتفاقية لتمويل توريد القمح لهيئة السلع التموينية بنصف مليار دولار
التالى صدمة قاسية.. القارة العجوز تواجه عدم يقين استراتيجى وسط تحول السياسات الأمريكية